Diario Publico

domingo, setembro 12, 2004


Hoje vim so aki para dar os parabens a dona destes olhos azuis por ter conseguido ir para a ESE. Que tudo lhe corra bem e o desejo das maiores felicidades **********. Posted by Hello

2 Comentários:

  • Sabes o k eu diria só por causa deste post, nao sabes?? Nem parece teu.. se eu nao soubesse, diria k... errr... bem.. k prezas a amizade desta rapariga... Oh well..

    Por Blogger DJ Sá-nyamentu, Às 6:20 da tarde  

  • pois...anda um gajo ocupado e ainda é vilpendiado no seu próprio blog por não escrever nada há 15 dias...pára de enganar a moça, o q tu queres é Bork, bork, bork e leitinho.

    A propósito, já q estou aqui veio-me à memória aquela história do
    أنا ضد عسكرة الانتفاضة والفلسطينيون لم يفيدوا من تغيير المنهجيات بعد أحداث سبتمبر
    ” أبو مازن/ الوطن السعودية
    أكد محمود عباس أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية لصحيفة الوطن السعودية أن عدم إفادة الفلسطينيين من أحداث 11 سبتمبر/ أيلول في تغيير عدد من المنهجيات ومنها وقف العمليات الفدائية أسهم في عزلة الفلسطينيين.

    وقال أبو مازن إن "الفلسطينيين وعلى رأسهم الرئيس ياسر عرفات، بدؤوا بعد وقوع أحداث سبتمبر/ أيلول خطوات صحيحة من أجل عدم استخدام هذه العمليات، إلا أن هذه الخطوات لم تستكمل إذ قلنا إننا سنوقف العمليات إلا أنها لم تتوقف".

    وأضاف "كانت بداية صحيحة حينما تبرع الرئيس عرفات بالدم لضحايا 11 سبتمبر وصفق له الرئيس الأميركي بوش على خطوته، ولكن للأسف لم تستكمل هذه البداية إذ قلنا إننا سنوقف العمليات إلا أنها لم تتوقف وحصلت عمليات أخرى، وهو ما أنسى الناس الموقف الذي وقفه الرئيس عرفات في غزة".

    وأشارت الصحيفة إلى أن عددا من الفلسطينيين قد رأوا وجوب أن يسارع الفلسطينيون إلى وقف العمليات الفدائية بعد أحداث سبتمبر/ أيلول، بعد أن بدأت إسرائيل بمحاولة استغلال هذه الأحداث بالربط بين تفجير الحافلات في إسرائيل وعمليات تفجير الطائرات بركابها في برجي التجارة العالمية بنيويورك.

    وفي هذا الصدد قال أبو مازن "أنا ضد عسكرة الانتفاضة منذ البداية والأميركيون يربطون بين العمليات التفجيرية وأحداث 11 سبتمبر/ أيلول، ولكن علينا ألا ننسى أيضا أن الإسرائيليين يقومون أيضا بعمليات".


    تهدف عضوية الموقع إلى تحقيق ثلاثة أهداف أساسية هي:
    أولاً: توثيق العلاقة بين الموقع وزائريه ضمن السياسات التي يتبناها الموقع، تحقيقاً لرسالته وتأكيداً لمصداقيته.
    ثانياً: تنظيم عملية التفاعل الإيجابي المتبادل بين الموقع وزائريه، وجعلها أكثر عمقاً واحتراماً، وأكثر استفادة من طاقاتهم وإبداعاتهم، والابتعاد بهذه العملية السامية عن أيدي العابثين.
    ثالثاً: الاستفادة من مكانة الموقع بجعله جسراً يربط بين جمهوره من جهة وبين المؤسسات التي ترغب في التواصل معه بصورة مباشرة أو غير مباشرة.

    وتعزيزاً لذلك يقدم الموقع للمشتركين في عضويته مجموعة من الامتيازات المجانية الخاصة الحالية والمستقبلية، والتي نذكر منها على سبيل المثال:

    - المشاركة المباشرة في الصفحات التفاعلية بالموقع.
    - استقبال النشرات الإخبارية العامة والمتخصصة للموقع.
    - الأولوية في المداخلات الخاصة ببرامج قناة الجزيرة الحية.
    - امتلاك حقيبة أرشيفية مستقبلاً، تكون خاصة بك في الموقع لحفظ ما تود حفظه فيها من موضوعات الموقع.
    - في حال موافقتكم على استقبال معلومات عن عروض تجارية، ستحصلون على خصم خاص على العروض التجارية التي يحصل عليها الموقع من بعض الشركات المعلنة.
    - خصم خاص على طلبات المعلومات النوعية التي قد تحتاجها من الموقع ولا تتوفر للزائر العام.
    - في حال موافقتكم على استقبال معلومات عن بعض الشركات والمؤسسات، سيمكنكم متابعة المستجدات التي تخص بها بعض الشركات والمؤسسات الموقع وزائريه.
    - المشاركة الفاعلة المؤثرة والمعتبرة في استطلاعات واستفتاءات الموقع.
    - الاستفادة الفورية من الخدمات الجديدة التي سيطرحها الموقع لزواره مستقبلاً مثل منبه الأ

    مالك التريكي: السلام عليكم، عادة ما تأتي الزيادة الحادة في أسعار النفط إما نتيجة لتضافر عوامل اقتصادية واضحة، أو في أعقاب أحداث سياسية هامة على غرار ما حدث إثر قرار الحظر النفطي العربي عام 1973 أو إثر إاندلاع الثورة الإيرانية عام 1979، إلا أن أزمة ارتفاع أسعار النفط الحالية قد شذت عن هذه القاعدة، ذلك أن المعلومات والإحصائيات حول هذه الأزمة مبهمة ومتضاربة إلى حد يوجب التساؤل حول ما إذا كانت هناك أسباب فعلية تختلف عن الأسباب الظاهرة والمعلنة في هذا الارتفاع الحاد الذي يبدو أنه لا يفزع المستهلكين فحسب بل إنه يفزع المنتجين كذلك لأن آلية ضبط الأسعار لم تعد بأيدي المنتجين على ما يبدو ومما تشمله الأسباب المعلنة تزايد الطلب على النفط في أميركا والصين واستمرار أعمال التخريب ضد قطاع النفط العراقي والتخوف من وقف الصادرات الروسية والصادرات الفنزويلية أي من فنزويلا، إضافة إلى ضعف الدولار الأميركي العملة التسعيرية للنفط.

    أما التخوف الأكبر فهو تعرض المنشآت النفطية السعودية لأعمال تخريبية، فهل يمكن لمعطيات تبدو متباعدة أن تكون مترابطة إلى هذا الحد في منظومة المؤثرات في أسعار النفط؟ وما مدى شفافية الإحصائيات المتداولة بشأن العرض والطلب على النفط؟ وما هي انعكاسات ارتفاع أسعار النفط على اقتصاديات الدول المستهلكة والدول المنتجة خاصة الدول العربية؟ وما مدى تأثير تقلبات أسعار النفط على انتخابات الرئاسة في أميركا؟ هذه بعض من المسائل التي سيعقد حولها الحوار مع ضيوفنا الكرام الدكتور مصطفى البزركان الخبير في الشؤون النفطية ورئيس مركز العراق للمعلومات والبحوث والسيد توم ايفرت هيث محرر شؤون الطاقة في مجلة

    Por Blogger Contra_producente, Às 7:53 da tarde  

Enviar um comentário

Subscrever Enviar feedback [Atom]



<< Página inicial